بيبو" أسطورة كرة القدم المصرية والعربية والأفريقية وقبل ذلك أسطورة التواضع وحسن الخلق والنزاهة والأدب الجم لم ينجو من إشاعات الصغار وكتاباتهم المريضة المتخلفة ولم يبتعد كثيراً عن مرمى سفالات وتفاهات و تعصب البعض الأخر الذين لا يريدون أن يشاهدوا شخصية محترمة في هذا البلد لأن هذا يتعبهم ويقلق مضاجعهم لأنهم يريدون أن يكون الجميع مثلهم.
لم يسبق أن نال نجماً مصرياً شهرة وتكريم أثناء اللعب وحتى بعد الإعتزال مثلما نال هذا الأسطورة, التكريم كان من الإتحادات القارية والمنظمات العالمية وليس من الحكومة المصرية بالطبع!!!.
ولد محمود إبراهيم الخطيب في الثلاثين من أكتوبر عام 1954 في مدينة أجا بمحافظة الدقهلية وبعد انتقال أسرته للقاهرة وبزوغ موهبته الفذة كلاعب في نادي النصر انتقل لكبير الأندية المصرية والعربية والأفريقية وعملاقها الأول- منذ أن عرفت مصر كرة القدم وحتى أن يرث الله الأرض ومن عليها- عام 1971 وظل يدافع عن ألوانه الزاهية ويطور مستواه الفني والأخلاقي مستغلاً الموهبة التي حباه الله بها والقلب النظيف الذي وهبه الله إياه لمدة 16 سنة متتالية حتى اعتزل وهو في الثانية والثلاثون من عمرة بعد ربع ساعة أسطوري أمام الهلال السوداني في إياب نهائي بطولة أفريقيا أبطال الدوري عام 1987 في ملعب القاهرة الدولي.
موهوب أفريقيا ومصر الكبير مع كاس مصر البطولة التى شهدت أشهر تغييرين فى تاريخ كرة القدم المصرية عندما دفع العبقرى المجرى هيديكوتى بالنجم الكبير معه المدفعجى طاهر الشيخ فى نهائى البطولة عام 1978 ضد الزمالك المتقدم بهدفين لهدف فحول بيبو التأخر إلى فوز كاسح قوامه أربع أهداف سجل هو أحدها.
الخطيب هو أشهر وأعظم وأحب من لعب كرة القدم في تاريخ مصر ولا ينافسه على هذا اللقب إلا ابن ناديه الخلوق وأكثر لاعبي العالم شعبيه محمد أبو تريكة الذي يعتبره "بيبو" الجميل متفوقاً عليه في كل شيء وهكذا هم أبناء الأهلي الحبيب لا يوجد بينهم الغل والضغينة والحقد الذي يملأ نفوس كل منافسيهم سواء ضد بعضهم بعضاً أو ضد نجوم نادي القرن وأحد أكبر وأعظم قلاع الرياضة على وجه البسيطة.
الكوبرا ... أشهر وأمهر من داعبت قدميه الساحرة المستديرة فى تاريخ مصر.
وما بين عام البداية 1971 وإسدال الستار على موهبة الخطيب الفذة عام 1987حقق هذا النجم الأسطوري كل ما يتمنى تحقيقه اكبر نجوم كرة القدم في العالم فهو هداف أفريقيا الأول على صعيد مسابقات الأندية منذ بدايتها حتى الآن برصيد (37) هدف بدأها في مرمى مولودية الجزائر عام 1976 بركلة جزاء وختمها بهدف تاريخي يساري أسطوري في مرمى كوتوكو الغاني عام 1987 في نصف نهائي بطولة أفريقيا أبطال الدوري التي أحرزها الأهلي على حساب الهلال السوداني بعد التعادل في السودان سلبياً والفوز في القاهرة بهدفي جمال الثعلب مدافع الهلال في مرماه وأيمن شوقي برأسه في المباراة التي ختمها الخطيب بتابلوه فني راقي أمتع به الآلاف من عشاق فنه الجميل داخل الملعب والملايين أمام الشاشات سواء في مصر أو في العالم العربي.
جيل السبعينات والثمانينيات الذهبى للكرة الأهلاوية الذى وضع أول لبنات توهج الأهلى وتفوقه ومهد لنيله لقبه الغالى (ناد القرن) كان الخطيب أبرز نجومه ومعه فى الصوره وقوفاً (خالد جادالله-مصطفى عبده- مصطفى يونس- طاهر أبوزيد- مجدى عبدالغنى) وجلوساً من اليسار لليمين( ربيع ياسين- حسام البدرى - ماهر همام- مختار مختار- ثابت البطل).
على صعيد الألقاب الشخصية يكفى أن نقول أن "بيبو" هو المصري الوحيد الذي افتك لقب أفضل لاعب في أفريقيافي استفتاء مجلة الفرانس فوتبول الفرنسية الشهيرة افتكه من عمالقة أفريقيا المحترفين وفى موسم خسارة الأهلي لبطولة أفريقيا أبطال الدوري عام 1983, و الخطيب هو الذي نافس أسطورة كرة القدم الكاميرونية روجيه ميلا على لقب أفضل لعب أفريقي خلال القرن المنصرم وهو كذلك أفضل لاعب مصري في القرن العشرين في كل الاستفتاءات التي تم تنظيمها في هذا الصدد, وهو أفضل لاعب في الدوري المصري وهدافه الأول غير مرة وهو من النجوم القلائل في تاريخ الكرة المصرية الذي تعدى رصيد أهدافه في الدوري المائة هدف (108) وهو أيضاً من تلقى عروض تعدت المليون دولار في السبعينات من القرن الماضي من أندية عربية وأوربية.
الفرعون المصرى على غلاف الفرانس فوتبول بشكل مختلف كأفضل نجم أفريقى وصاحب الكرة الذهبية عام 1983.
على صعيد البطولات التي أحرزها بيبو مع ناديه والمنتخب حدث ولا حرج فهو بطل كأس الأمم مع المنتخب المصري تحت قيادة مايكل سيمث عام 1986 بالقاهرة وهو الذي لعب وتألق وسجل في نهائيات دورة الألعاب الأولمبية بلوس أنجلوس عام 1984
النسخة رقم (15) من كأس الأمم الأفريقية بين معشوق الجماهير المصرية والعربية "بيبو" ونجم الإسماعيلى الدولى القدير محمد حازم,,, الخطيب ساهم بدور كبير ومؤثر فى فوز مصر بالبطولة عام 1986 .
وهو الذي توج مع نادي القرن بخمس بطولات لأندية أفريقيا منها ثلاث بطولات متتالية في أبطال الكئوس (1984-1985-1986) وبطولتين لأبطال الدوري عامي (1982-1987) وهو بطل الدوري مع مكتسحه الأحمر في (10) مناسبات وبطل الكأس مع كبيره الزعيم (5) مرات .
وحتى بعد توقفه عن ممارسة كرة القدم بعد مهرجان اعتزال يليق به في الحادي والعشرين من ديسمبر عام 1988 مازال الخطيب هو النجم الأول للرياضة المصرية وأشهر مشهور بين كل أبناء المحروسة والحاصل على حصد أكبر عدد من الأصوات في كل الانتخابات التي خاضها والقادر بحب الله وتوفيقه ورعايته على اكتساح أي منصباً يفكر في الترشح له مهما كان شأن هذا المنصب.
أقران الخطيب في الدول المحترمة مثل بيكنباور وبلاتيني وزيكو وجدوا التقدير المناسب من بلدانهم ومنحتهم دولهم ما يستحقون من مساندة وتقدير فتولى بيكنباور المهام الفنية لمنتخب بلادة و رئاسة اللجنة المنظمة لكأس العالم الماضية و نفس الحال بالنسبة لبلاتيني الذي كان نائباً لرئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم في فرنسا 1998 وساندته فرنسا ليكون عضواً في اللجنة التنفيذية للفيفا قبل أن يتبوأ منصب يستحقه على رأس الإتحاد الأوربي لكرة القدم وصار الآن المرشح الأول لخلافة بلاتر في رئاسة "الفيفا"أما زيكو فقد تولى منصب وزير الرياضة في البرازيل قبل أن يدرب أكثر من منتخب وناد أخرهم فناربخشة التركي.
مبارأة أعتزال الخطيب كانت أسطورية مثل تاريخه وحاضره الذى يحاول بعص الصغار النيل منه.. فى الصورة بيبو بين نجوم الأهلى وقتها حسام حسن وضياء السيد وأيمن شوقى.
أما الخطيب وخوفاً من شعبيته الطاغية بين السواد الأعظم من أبناء شعب مصر فكان التجاهل عنوان التعامل معه منذ اعتزاله من مسئولي الدولة المصرية ولم يسندوا إليه أي مهام عندما نظمت مصر كأس العالم للناشئين عام 1997 أو عندما تقدمت مصر بطلب لتنظيم كأس العالم 2010 أو كأس الأمم الماضية عام 2006 أو كأس العالم للشباب عام 2009 وتم إسناد هذه المهام لأشخاص يقلون عن الخطيب في الشهرة والكفاءة لأنهم مقربون من السلطة ومستعدون لعمل أي شيء من أجل نيل ما لا يستحقونه.
ويا للعجب وبعيداً عن المناصب السياسية التي تولاها من ثبٌت فشلهم الذريع في أنديتهم ظل الخطيب بعيداً عن أي مساندة من مسئولي الكرة المصرية في المناصب القارية والدولية وتم ترشيح حمادة إمام لعضوية اللجنة التنفيذية "للكاف" منذ سنوات على هامش بطولة الأمم الأفريقية في غانا ونيجريا 2002 فحقق فشل باهر و عن طريق صفقة مع دول الشمال الأفريقي دخل هاني أبوريدة الذي يقل عن الخطيب في كل شيء هذه اللجنة في الانتخابات التي عُقدت على هامش كأس الأمم الأفريقية فى تونس 2004 وكنت الصفقة تقضى بمساندة مرشح تونس السيد سليم شيبوب ليحل محل مواطنه سليم علولو في عضوية اللجنة التنفيذية "للفيفا" في مقابل دعم أبوريده للحصول هذا المقعد الذي لو تم ترشيح الخطيب له لما احتاج الأمر إلى تربيطات وتكتلات وتنازلات لأن الخطيب لو رشح نفسه لعضوية اللجنة التنفيذية للكاف ومن بعده الفيفا لتم اختياره من الجميع الذين يقدرون ويحترمون نجاحاته كنجم كروي كبير وإداري على أعلى مستوى في أكبر وأنجح أندية القارة السمراء.
المشكلة الحقيقية لمحمود الخطيب أن بعض الكبار في مصر يغارون منه ويخافون من شعبيته وحب الناس له فيلجئون بين الفينةُ والأخرى لإطلاق "كلابهم المسعورة" للنيل منه والنهش في سمعته الشريفة لتصل رسالتهم للجميع بأن الجميع مثلهم يمصون في دم الشعب دون وازع من دين أو ضمير.
وأخر هذه الحملات المدبرة هو الخبر المريض الذي يحمل في ثناياه كل معاني الجهل والتخلف والمغالطة فالخطيب تعرض للتوبيخ والتأنيب من المواطن السوي الشريف العفيف الخائف على أموال الشعب والمستعد للدفاع عن مكتسباته بدمه الأبيض الناصع السيد / مرسى عطا لله الذي يجسم بصورته الجميلة وطلعته البهية على أحد مطبوعات مؤسسة الأهرام العريقة منذ ما يزيد عن (18) عاماً كاملة لا لأنه هيكل ولا سلامه ولا هويدي ولكن لأنه يجيد عمله كبوق للحكومة أكثر مما يُجيد ناديه حرق دم جمهوره منذ أن عرفت مصر لعبه اسمها كرة القدم!!!.
فى كل المناصب التى تسند إليهم لا ينسى الزملكاوية كراهيتهم الشديدة للأهلى ونجومه ... ولعل شائعة عطالله خير دليل.
"مسرب" الخبر وكاتبه يريدون تحقيق مصالح شخصيه ومطامع انتخابية بصورة رخيصة وقذرة وبعيدة كل البعد عن الاحترام واختارا وقت ممتاز لنشر أباطيلهم و"تفاهاتهم" و تقديم السيد/ عطا لله على أنه رمز للشرف والنزاهة من ناحية حتى يستطيع دخول معركة رئاسة نادي الزمالك و الطعن في ذمة الخطيب المالية والتأكيد على أن الأهلي يستفيد من وراء عمل رئيسه ونائبة في مؤسسة الأهرام وأنهم يستغلون مناصبهم لدعم ناديهم وإتمام الصفقات باستخدام تليفونات المؤسسة العريقة!!!.
فجأة نسى كاتب الخبر المريض أن الخطيب سبق له أن تنازل عن راتبه وأعاده إلى خزينة الدولة بعد أن فشل المنتخب المصري الذي كان يشغل منصب المشرف عليه في الصعود لكأس العالم ورأى نجم الموهبة والأخلاق نظيف اليد وطاهر القلب أنه لا يستحق هذا المبلغ وأعاده لخزينة إتحاد الكرة بطيب خاطر في سابقة هي الأولى والأخيرة في بلد يتفنن كل صاحب منصب أو سلطة فيه في نهب ما تطاله يداه من أموال بطرق ملتوية وغير مشروعة.
بالله عليكم أيها الحاقدون لو أراد الخطيب وحمدي التربح وكسب المال الحرام أي طريق أسهل لهما؟ هل طريق مؤسسة الأهرام التي يوجد بها من يعلوهم في المنصب ويراقبهم أم النادي الأهلي اللذان يتوليان فيه مهام الرجلين الأول والثاني ويحقق دون غيره من المؤسسات الحكومية فائض كبير وعملاق ومتزايد في فائض ميزانيته رغم التعاقدات والمكافآت والإنشاءات الضخمة التي لو كان الرئيس ونائبه مثل ما يدعيه البعض عليهما لما كان يعيش هذا الاستقرار المالي الذي يحسده عليه الجميع ولشهدت ميزانيته عجز دائم مثل معظم أندية مصر.
السيد/ حسن صقر فشل فى إجتياز الدكتور إسماعيل سليم فى إنتخابات مجلس إدارة الزمالك السابقة على منصب نائب الرئيس .. ثم تم إسناد إدارة الرياضة المصرية له ! وأصدر لائحته الجديدة وألغى فيها منصب نائب الرئيس!! هل هى حرب جديده ضد أنجح نائب رئيس ناد عرفته مصر؟
الحارس الهارب فر من مصر خلسة يوم 21 فبراير 2008 وعاد يوم الجمعة 29من نفس الشهر وما بين هروب الحضري وعودته أقل من (10) أيام ولو كان الخطيب يذهب إلى عمله كل يوم بالأهرام ودون أجازات أسبوعية مثل باقي البشر ويقيم معسكر مغلق لمدة 24 ساعة كل يوم لإجراء الاتصالات به هو وأحمد حسن دون أن يقوم بأي عمل أخر ما وصلت تكاليف المكالمات إلى ربع هذا الرقم الكبير هذا على أساس أن الخطيب لا يملك هاتف نقال وأخطأ في يوم من الأيام وتخلى عن بخله الرهيب وأجرى مكالمة بالهارب أو قائد منتخب مصر من هذا التليفون!!!.
مؤامرة دنيئة ومكشوفة ومفضوحة لم يعلق عليها رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام و يبرأ الرجل منها مما يؤكد أنه مصدر هذه الإشاعة الرخيصة لتنفيذ أوامر أسياده للنيل من أحد رموز الأخلاق ونظافة اليد من ناحية والوصول إلى كرسي رئاسة الزمالك من ناحية أخرى وعندما تتلاقى إدارة الشياطين لابد أن تخرج السيناريوهات بهذه الحبكة الرديئة.
مرسى أفندي الذي سخر الجريدة التي يتولى رئاسة تحريرها للهجوم على الأهلي وخدمة مصالح ناديه منذ تأسيسها و اتخذ من بعض المرضى والمتعصبين وسيلة لمهاجمة الأهلي ومجاملة الزمالك طوال الوقت وكأن الأهرام المسائي هي تركة ورثها عن جده عطا لله باشا (الثامن عشر) وهذا الرقم هو عمر ابتلاء هذه المطبوعة به كشخص من أكثر الأشخاص تعصباً وكراهية للنادي الأهلي لأنه يسيطر بتميز وكفاءة على كل مجريات الأمور في كرة القدم المصرية ويسبب لكل المتعصبين مثله القلق والسهد وربما السكر والضغط وقد سبق أن صرح للإذاعية إيناس جوهر في إذاعة الشرق الأوسط على مائدة إفطار رمضان منذ سنوات طائلة قائلاً "أرفض الزعم بأن شعبية الأهلي أكثر من شعبية الزمالك" !
حتى الأرقام التي لا تقبل الشك أو الجدل والواضحة لكل عاقل متزن أخفاها تعصب عطا لله الذي لو أجرى استطلاع للرأي داخل نادي الزمالك أو داخل بيته هو والسيد / خالد جبر الذي يردد نفس الكلام لو أجروا هذا الاستفتاء في هذين المكانين لما وجدا أن شعبية ناديهم أكبر من شعبية الأهلي , الغريب أن السيدين الفاضلين أحدهما رئيس سابق والأخر حالي للمجلة الرسمية الناطقة باسم نادي الزمالك والتي لا تتوانى عن ترديد الأكاذيب والمغالطات كما يرددها الأستاذين الكريمين!!!.
لا يعرف مصدر هذه الشائعة الرخيصة أن شخصية الخطيب و"الكاريزما" التي منحها الله له لا تحتاج إلى ساعات ولا حتى دقائق لإقناع كائن من كان بالانضمام للأهلي مثل أحمد حسن وهو في نفس الوقت لا يمكن أن "يتحايل" على حارس مستعد لبيع أهله من أجل المال من أجل العودة لمكان لفظه ولم يعد وجوده فيه مقبول لا شكلاً ولا مضموناً.
مهما فعل المرضى والصغار عقلاً رغم أنهم بلغوا من الأعمار أراذلها لن يستطيعوا النيل منك يا خطيب يا معشوق الملايين أثناء وبعد الاعتزال , مهما حاول هؤلاء استغلال اسمك الكبير للتسلق لمناصب أو جلب الشهرة للتعويض مركبات النقص وعقد الدونية التي تتحكم فيهم ستظل أنت مثال للرياضي الموهوب والإنسان الجميل, الذي يفخر به كل شخص محترم على أرض هذا الوطن.
هذه النماذج المشرفة المحترمة التى يفخر بها كل عاقل محترم .. يهاجمها البعض لأنها تنتمى للنادى الأهلى !!!
هاجموا المايسترو الراحل و الخلوق الرائع والمحبوب الكبير وما بين التطاول على صالح سليم والحقد على أبوتريكة والخوض فى ذمة الخطيب لن أقول لهؤلاء إلا كما قال الشاعر:
وإذا الفتى بلغ السماء بمجده ... كانت كـأعداد النجوم عداه
ورموه عن قوس بكل عظيمة ... لا يبلغون بما جنوه مداهُ
اخبار الاهلى
موضوع: حتى أنت يا خطيب ؟! 
الخميس أبريل 17, 2008 3:54 am
